الحيـــــــــــاه لحــــظات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الحيـــــــــــاه لحــــظات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
darsh
مشرف الحيـــاه اخبار
darsh


ذكر
عدد الرسائل : 40
العمر : 38
الاهتمــامات : : محاوله شغل البال بكل ما هو جديد
الوظيفه : : محاسب
الرسالة الشخصية : روحى ليك يا اغلى حبيب
البلد : مصر
  : دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء La20alahuc2
تاريخ التسجيل : 18/07/2008

دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء Empty
مُساهمةموضوع: دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء   دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء Icon_minitimeالإثنين أغسطس 04, 2008 2:04 am




دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء Pic09
العلاج عبر الإنترنت يقلب القاعدة الصحية رأساً على عقب
تكشف ثورة الإنترنت تدريجيا إنجازات علمية وتكنولوجية تحقق ما كان بالأمس القريب أقرب إلى الخيال من الواقع. ومن الأمثلة على ذلك، التعليم والعمل والتجارة عن بعد بواسطة النظم الإلكترونية. وأخيرا، انضم إلى تلك السلسلة، نظام "العناية الصحية الذاتية عن بعد". وربما تتلوه غدا أنظمة أخرى لا تزال في أحشاء العالم الافتراضي.
وتفيد المواقع الإلكترونية المتخصصة في "الصحة عن بعد" أن المريض لم يعد في حاجة إلى زيارة الطبيب في عيادته، ولا لتحمل مشقات الذهاب والإياب والانتظار الطويل، بل إن الطبيب هو من يأتي إلى المريض.
يفسح هذا "الفتح" الجديد في عالم الطب والرعاية الصحية المجال أمام المرضى الراغبين في استشارة الطبيب أو الحصول على وصفة طبية لعلاج ما يشكون منه، أن يبادروا إلى زيارة أحد المواقع الإلكترونية المخصصة لهذه الأغراض مجانا.
وللوصول إلى تلك المواقع، ثمة آليات تقنية ينبغي التقيد بها؛ إذ يتوجب على المريض أن يملأ استمارة تتضمن مجموعة من المعلومات شبيهة بالملف الطبي الذي يكتبه الطبيب عادة في عيادته. وتشتمل المعلومات على اسم المريض وعمره ومهنته ووضعه العائلي ونوع المرض الذي يشكو منه والأدوية التي يستعملها، والفحوص أو العمليات التي أجراها سابقا وغيرها. ثم يتوجه إلى أحد الأطباء عارضا عليه حالته الصحية، بانتظار تشخيصها ومعرفة طرق العلاج الممكنة.
سلاح ذو حدين
ويرى رئيس اتحاد الأطباء الاختصاصيين في كيبك بكندا الدكتور إيف دوغري، أن اللجوء إلى الإنترنت بقصد العلاج يمثل "سلاحا ذا حدين كل منهما أخطر من الآخر، على الطبيب والمريض معا".
فمن جهة، تلغي الشبكة الإلكترونية اللقاء المباشر مع المريض وتبادل الحوار والمعلومات معه وجها لوجه، كما أن التشخيصات التي يبديها أطباء الإنترنت ليست "دقيقة ولا علمية ولا طبية وقد تخلف وراءها في حال إذا اعتمدها المريض آثارا خطيرة على صحته وربما تودي بحياته أيضا".
ومن جهة ثانية يعتبر دوغري أن "العلاج عبر الإنترنت يقلب القاعدة الصحية رأسا على عقب، فيصبح المريض طبيبا ويتحول الطبيب إلى مجرد دليل أو مرشد صحي. في هذه الحال يتوهم المريض أنه عاين نفسه بنفسه وعرف علته وقرأ ما يلزمه من أدوية وعلاج، بل يقرر الأخذ بهذه المعلومات أو يتجاهلها وبالتالي لا حاجة لذهابه إلى عيادة الطبيب المختص".
ويقارن الدكتور ماركيز فورتان، عضو الجمعية الطبية في وزارة الصحة الكندية، بين المعاينة المباشرة والمعاينة الافتراضية. ويقول فورتان: "كطبيب يمكنك أن تشخص المرض بدقة إذا ما جلست مع المريض وجها لوجه وتقول له أنت مريض بكذا وكذا وتكتب له وصفة طبية لاستعمالها وفق الإرشادات المدونة فيها، أما في العيادة الافتراضية فالتشخيص ليس دقيقا، وكأنك تقول للمريض أنت أمام احتمالات عدة وأمام أدوية عدة فاختر ما تراه مناسبا لك! فمثلا لا يجوز للطبيب الافتراضي أن يعطي وصفة طبية. وهذا يعني أن قرار الطبيب لم يعد ملزما للمريض وبالتالي فإن وجوده من عدمه سيان".
وقفة
وتشير الإحصاءات الطبية الصادرة عن وزارة الصحة الكندية أخيرا، إلى أن إمكانية الشفاء عن بعد لا تتعدى 25% (على رغم أنها بمعظمها تتعلق باستشارات طبية) في حين تتجاوز 80% في المعاينات الشخصية المباشرة. في هذا السياق يتوجه فورتان باللوم إلى الأطباء العاملين في المواقع الإلكترونية، وجلهم من الأطباء تحت التمرين أو من المناوبين في أقسام الطوارئ. وينصحهم بألا يتجاوزوا المشورة والإرشاد، وإلا فسيتحملون نتائج بعض التشخيصات التي قد تؤدي ببعض المرضى إلى حالات مأساوية، فضلا عما قد يرتكبونه من أخطاء تسيء إلى مكانة الجسم الطبي واهتزاز الثقة به.
وعلى أية حال يبدو أن "التطبيب عن بعد" لم يرتق حتى الآن إلى مرتبة علمية ذات مصداقية عالية، ولم يصبح تداوله شائعا في الأوساط والدوائر الصحية العالمية. ولا يزال العمل به محدودا على نطاق ضيق لا يتعدى إسداء النصح والاستشارات.
وإضافة إلى ذلك، فإن من يلجئون إليه قلة ممن يجيدون استعمال الإنترنت، ما يعني أن شريحة كبيرة من المرضى لا سيما المسنين والأطفال، يبقون خارج "العيادات الافتراضية".
ولا بد من الإشارة إلى أن ما سبق لا يمثل سوى جزء بسيط من أثر دخول الإنترنت إلى مجال الرعاية الطبية بصورة مباشرة. وثمة مجالات أخرى تمثل جانبا إيجابيا ونجاحا كبيرا للمعلوماتية، مثل الملفات الإلكترونية، وحفظها وأرشفتها ودعمها بالصور والفحوص، وفي الآونة الأخيرة، تدأب شركات المعلوماتية على تطوير أدوات ذكية تساعد الأطباء والممرضين على الاستفادة من الشبكات الطبية وقواعد البيانات والأرشيف بصورة سهلة، وقرب سرير المريض مباشرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحيـــــــــاه لحــــظات
الحيـــــــــاه لحــــظات
الحيـــــــــاه لحــــظات
الحيـــــــــاه لحــــظات


انثى
عدد الرسائل : 35
  : دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء La20alahuc2
تاريخ التسجيل : 11/07/2008

دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء Empty
مُساهمةموضوع: رد: دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء   دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء Icon_minitimeالإثنين أغسطس 04, 2008 6:44 pm

يسلمووووووووووووووووا درش على الطرح القيم والمعلومات المفيده


اكيد الانترنت في هذا الوقت صار مهم جدا

وعالم قائم بحد ذاته

تجد فيه كل شئ تبحث عنه

لكن اللجوء للنت يكون لغرض المعرفه والمساعده

وهذا التطور في عالم النت

لايغني او يلغي اهميه وجود طبيب يشخص الحاله بنفسه وجها لوجه مع المريض

حتى تكون الصوره اوضح والتشخيص سليم

يعطيك العافيه على الطرح الجيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhea.yoo7.com
 
دخول الانترنت فى منافسه مع الاطباء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحيـــــــــــاه لحــــظات :: الحـــــــــياه للاســـره والمجتمع :: الحـــــــــياه للطب والصـــــحه-
انتقل الى: